ليلة سقوط بغداد
أغلبكم شاهد الفيلم و هو يطرح فكرة بالغة الجدية و الأهمية في قالب كوميدي, و هي ضرورة الحصول على سلاح ردع للصديقين النوويين إسرائيل و العم سام !!!!! , و لكن مشهد إحتلام البطل بعلاقة جنسية بينه و السيدة كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية هو ما إستوقفنى بشدة , فالإفتتنان بنساء الخارجية الأمريكية – حسب محلل سياسى - صار شائعا فى الأوساط السياسية الحاكمة للوطن الوطن العربى , و أن أضعف فترات السياسة الخارجية الأمريكية فى الشرق الأوسط كانت إبان فترات وارين كورستوفر و كولين باول ,و ان أزهى العصور كانت ايام الفرخة البيضاء العجوز مادلين اولبرايت بساقيها السمينتين العاريتين و الغراب الأسود رايس , و من المتوقع أن ترتفع أسهم وزارة الخارجية الأمريكية فى عهد أوباما و الست هيلارى كلينتون و هى الأجمل مقارنة بالفرخة و الغراب , و من ثم فإننى من موقعنا هذا أنصح السيد أوباما بتعيين السيدة ديمى مور بطلة فيلم إستربتيز أو شارون ستون بطلة غريزة اسياسية بديلا للسيدة هيلارى , و النتائج مضمونة , سلام مقابل سلام مع إسرائيل دون إرهاق انفسنا بالحديث عن اللاجئين و الأراضى المحتلة والقدس , و قواعد أمريكية بكل دولة عربية , و سلاح أمريكى مصوب لقلب كل نفس عربية
تعليقات